samedi 28 décembre 2013

Le Racket de l’Etat Gendarme . ميزانية Budget 2014 ابتزاز دولة الجدارمي


Le Racket de l’Etat Gendarme
. ميزانية  Budget 2014
ابتزاز دولة الجدارمي 
.
العلاقة بين الدولة و الشعب التونسي هي علاقة ابتزاز مبنية على الجباية  وهو النهب المقنن أو ابتزاز الدولة '' le Racket d’Etat  ''   و هذا منذ 1850 و ثورة علي بن غذاهم  هي رد فعل للنهب المقنن المتواصل دون انقطاع إلى يومنا هذا
.
ابتزاز الدولة الهدف منه هو تمويل " الجيش الانكشاري"  أو دولة الجندارم '' Etat Gendarme '' الذي أصبح اليوم الادارة العمومية . إذا هذا النهب لتمويل ادارة  مكلفة و مسرفة  ورقية غير ناجعة تآكلت فسادا و تحكمها بارونات الرشوة تتجول بسيارات فخمة و 500 ليتر بنزين في الشهر
.
ميزانية 2014 مثل الميزانيات السابقة تكرس هذا النهب هي ميزانية رواتب  و منح  و ليست ميزانية استثمار  


Kastalli Cherif © Fb Décembre 2013 

mardi 24 septembre 2013

الترويكا وصلت إلى الدرجة كبيرة من المذلة


باجة في 24 سبتمبر 2013 

الترويكا وصلت إلى الدرجة كبيرة من المذلة


لو قامت الترويكا بالمحاسبة  لما وصلت إلى هذه الدرجة من المذلة و الاهانة  فقد أضاعت على الشعب التونسي ثورته بانكبابها على ابتزاز و رسكلة رؤس الاموال الفاسدين  الذين رعاهم حمادي الجبالي  كما قام حمادي الجبالي بنكاح المحارم مع النفوذ المالي و السياسي المتمركز بسوسة بقيادة كمال لطيف و نجل حامد القروي  و الذين حكموا البلاد أكثر من نصف قرن . ففشل الترويكا في إدارة البلاد كان نتيجة لسياسة الانحلال و عدم المبالاة و توخي سياسة الطرشان حتى بين أعضائها مما أدى إلى استقالة محمد عبو
 كان بالأجدر أول من تولت السلطة   أن تقومالترويكا بمجرد إدانة أدبية و تحدث محكمة خاصة تبعث من خلالها مؤشرات تبين ملامح و أدبيات المستقبل و ذلك بـ :
 - محاكمة وزراء بن علي  الذين تولوا في العشرة سنوات الأخيرة بـ 3 أشهر مع تأجيل  التنفيذ   كعقاب أدبي
- عزل و محاسبة فردا فردا أعضاء الهيئات الفضائية التي جلست على القضايا السياسية و حكمت بالتعليمات (درس للقضاة كي يعوا خطورة قضاء التعليمات السياسية و المالية  )
-  الرجوع إلى التقارير السنوية لدائرة المحاسبات و محاسبة و مقاضاة كل من ذكر في التقرير بالفساد و سوء التصرف  طيلة العشرين سنة الماضية (  ليعرفوا  للمديرين العامين و متصرفين الدولة إن عهد   الإفلات من العقاب قد انتهى ) .
   


jeudi 18 juillet 2013

على هامش الانقلاب العسكري La faillite du discours politique


على هامش الانقلاب العسكري
La faillite du discours  politique


 Un coup d’Etat qui a mis la gauche dans une mauvaise posture car la démocratie n’est pas une ordonnance sur mesure c’est plutôt un référentiel cohérant et harmonieux






رغم الاداء الردي لحكومة مرسي ومتاجرته بالدين فالحل العسكري هو الذي ناورت من أجله الموساد و س اي لان العسكر هو الضامن لمصالح الامريكان و حرمة تراب إسرائيل 
الانتفاضة ضد مرسي هي مبرمجة من طرف ايادي مخابرتيه(أمنية و عسكرية و أجنية ) لتمكن الانقلاب العسكري على الشرعية الانتخابية



ليس هنالك بديل لما يفرزه صناديق الاقتراع من حيث الشرعية و كل محاولة لاغتصاب أو إسقاط هذه الشرعية تنجر عنها افتكاك الحكم من طرف مؤسسات الدولة المنظمة وهي العسكر أو البوليس 
و التاريخ بيّن بشاعة و جور الأنظمة البوليسية و العسكرية ما حدث في مصر في 2013 حدث في الشيلي سنة 1973 لقد قام أقوست بينوشي ( Augusto Pinochet) بإنقلاب على الرئيس الاشتراكي سلفدور ألندي ( Salvador Allende) فعاشت الشيلي ديكتاتورية عسكرية مدة 17 سنة تمثلت في الاعتقلات و اعدامات و ألاف المفقودين 
و كذلك عاشت الارجنتين في فترة الجنرال بيرون (Juan Domingo Perón ) ديكتاتورية حديدية ذاقوا فيها الارجنتيين الويلات



Echo au statut de Slim Boukhdhir à propos de la fermeture des restaurants durant le mois de Ramadan 
https://www.facebook.com/slim.boukhdhir.3/posts/10201040916818024?comment_id=76893394
ما طرحه سليم بوخذير هو ذو مرجعية حقوقية يتطلب نضج مدني و اجتماعي كي يقع استيعابه .. للأسف ثقافة احترام الآخر تكاد مفقودة في مجتمعات العالم العربي . التعصب الديني و القومي و الشوفينية و فوبيا الأجنبي وفوبيا التقدم و الاسلامفوبيا و التطرف اليميني أو اليساري عوامل يحددون شخصية العربي فيفقد الموضوعية و الفكر النقدي و أسس المواطنة و جميع آليات الحضارة 
و هذا ما تأكده الاحداث الاخيرة بمصر فالنخبة المحسوبة على اليسار فاجأت كل الناس بتبريرها للانقلاب و للدكتاتورية العسكرية حيث الاسلامفوبيا كانت العامل في تقييم الوضع فحجبت الموضوعية و طمست الرؤية الثاقبة و هذا يعبر على ضعف النضج السياسي و المدني و الناتج عن عوامل تاريخية لم توفر فرص لممارسة قواعد الديمقراطية فنتجت شعوب عربية غير متطورة فاقدة التجربة و مفهوم المواطنة
شريف قسطلي© حويلية 2013
Une dictature de plomb est entrain de s'installer en Egypte . Les renseignements militaires sont entrain de fomenter des actes de terrorisme qu'ils imputent aux islamistes pour justifier les razzias militaires, les exécutions sommaires, les arrestations et les inquisitions

الخطاب التقليدي في حالة إفلاس
La faillite du discours  politique


المجتمع العربي و الإسلامي يعيش تطورات سوسيولجية وثقافية و اقتصادية و أصبح منصهر مع المجتمعات المتقدمة عن طريق شبكات التواصل الاجتماعي رغم الهوة الثقافية و العلمية و النقص الفادح في ممارسة المواطنة وفقدان للتجربة المدنية و السياسية و عدم الاكتراث بمفاهيم القيم الكونية علاوة علأن  مجتمعاتنا العربية و الإسلامية عاشتمسلوبة الكرامة تحت الاستبداد. فهذه التطورات حب من حب وكره من كره سترسم و تحددنمط الحكم الذي يطمح إليه هذا الجيل.هذا الجيل الصعب المراس سيقاوم و يرفض الحكم العسكريو الحكم البوليسي و الحكم الثيوقراطي و كذلك ديكتاتورية البروليتاريا  و أي محاولة لإجباره بقبول أحدا هذه الأنماط ستتوج بالفشل.
الساسة سيواجهونصعوبات كبيرة لمحاولة الإقناع و احتواء الأزمات و خاصة الأزمات الاقتصادية والمالية حيث موجات الاحتجاجات و عدم الرضاء في العالم ستتواتر بطريقة تكاد تكونمسترسلة مؤثرة على المشهد السياسي .
فيصيح الحلالتنموي هو المنشود و الذي سيقزم و يدوس الخطاب الذي ينادي بالهوية المهددة( بمفهومهاالقومي و العقائدي) .
 فهذا الجيل رافض أن يقع إستبلاهه  فهو في حلة بحث على نمط حكم جديد و إن لم نجد هذاالنمط يجب أن نخترعه

  شريف قسطلي© حويلية 2013

 Un coup d’Etat qui a mis la gauche dans une mauvaise posture car la démocratie n’est pas une ordonnance sur mesure c’est plutôt un référentiel cohérant et harmonieux

Une révolte qui a activé un coup d’état 
La gouvernance en Égypte est entrain de prendre le modèle Algérien, avec une armée qui revendiquera le droit à une cogestion des affaires civiles du pays et une présence dans les institutions républicaines une Armée qui enfantera ses barons comme le cas de l’Algerie (Khaled Nazar, Lâamari, Belkhir) . ces barons de l’armée algérienne sont entrain de faire ce qu’a fait la famille Trabelsi en Tunisie. Ces barons ont même un quai portuaire leurs containers ne se contrôlent pas, ces barons sont les chefs du trabando. Ils forment un vrai banditisme d’Etat.
L’Egypte aura un gouvernement soit disant civile pour la vitrine, mais les casernes dirigeront par des ficelles les marionnettes.

مراجعة المنظومة الأمنية
15 juin 2012, 00:36
العسكر في الدول العربية كارثة على الشعوب  إزالة العسكر من الحكم أصعب من طرد المستعمر الأنقليزي  أو الفرنسي و الدليل إن أعمال العسكر أبشع من أعمال المستعمر و المثل هو مصر و سورية و ليبيا و اليمن  ….  لذا و جب التفكير في منظومة أمنية تقلص من دور الجيش أو تفكيكه لتعطي مشمولات و صلاحيات أكثر للحماية المدنية و الحرس  الحدودي و البحري و تسليم الثكنات إلى الجماعات المحلية لإعادة التهيئة العمرانية حسب تصورات مستقبلية و استشرافية و توزيع الكفاءات العسكرية على الادارة التونسية و الشركات الوطنية و هذا لإبعاد نهائيا شبح الانقلاب العسكري

Kastalli Chérif Facebook© Juin 2012

  

mardi 25 juin 2013

Les agriculteurs refusent d’être à la merci d’un système économique bâtard


Les agriculteurs refusent d’être à la merci d’un système économique bâtard

L’agriculteur est pris en otage par les industriels et par un système économique bâtard à la fois ultralibérale lors de l’importation et bolchevique dans la fixation des prix des produits locaux.
Il paye les caprices des usines de tomate et les conflits sociaux des centrales laitières. La crise de Laino est une matière de réflexion que le producteur doit comprendre et construire sa stratégie d’engagement et d’investissement devant un marché local fragile instable dirigé par une gent de bureaucrates qui a prouvé une incompétence en dictant des politique non adaptées aux réalités du terrain. Cette catastrophe de technocrates est la sources de tous nos maux ils refusent toute initiative de bonne gouvernance  ils sont contre la transparence et ils aiment  officiner dans l’opacité pour masquer la corruption et profiter des commissions des marchés.
Donc l’agriculteur doit faire sa guerre d’indépendance et casser les verrous imposés par une administration nulle pour vendre ses tomates , son lait et ses patates aux marchés voisins sans aucune restriction. Les agriculteurs doivent refuser d’être à la merci d’un système interne attaqué par une gangrène chronique .


Kastalli Chérif © Facebook Juin 2013  

Qui êtes-vous ?

Ma photo
Ingenieur adjoint et exploitant agricole .Marié père de 2 enfants

Archives du blog