jeudi 18 juillet 2013

على هامش الانقلاب العسكري La faillite du discours politique


على هامش الانقلاب العسكري
La faillite du discours  politique


 Un coup d’Etat qui a mis la gauche dans une mauvaise posture car la démocratie n’est pas une ordonnance sur mesure c’est plutôt un référentiel cohérant et harmonieux






رغم الاداء الردي لحكومة مرسي ومتاجرته بالدين فالحل العسكري هو الذي ناورت من أجله الموساد و س اي لان العسكر هو الضامن لمصالح الامريكان و حرمة تراب إسرائيل 
الانتفاضة ضد مرسي هي مبرمجة من طرف ايادي مخابرتيه(أمنية و عسكرية و أجنية ) لتمكن الانقلاب العسكري على الشرعية الانتخابية



ليس هنالك بديل لما يفرزه صناديق الاقتراع من حيث الشرعية و كل محاولة لاغتصاب أو إسقاط هذه الشرعية تنجر عنها افتكاك الحكم من طرف مؤسسات الدولة المنظمة وهي العسكر أو البوليس 
و التاريخ بيّن بشاعة و جور الأنظمة البوليسية و العسكرية ما حدث في مصر في 2013 حدث في الشيلي سنة 1973 لقد قام أقوست بينوشي ( Augusto Pinochet) بإنقلاب على الرئيس الاشتراكي سلفدور ألندي ( Salvador Allende) فعاشت الشيلي ديكتاتورية عسكرية مدة 17 سنة تمثلت في الاعتقلات و اعدامات و ألاف المفقودين 
و كذلك عاشت الارجنتين في فترة الجنرال بيرون (Juan Domingo Perón ) ديكتاتورية حديدية ذاقوا فيها الارجنتيين الويلات



Echo au statut de Slim Boukhdhir à propos de la fermeture des restaurants durant le mois de Ramadan 
https://www.facebook.com/slim.boukhdhir.3/posts/10201040916818024?comment_id=76893394
ما طرحه سليم بوخذير هو ذو مرجعية حقوقية يتطلب نضج مدني و اجتماعي كي يقع استيعابه .. للأسف ثقافة احترام الآخر تكاد مفقودة في مجتمعات العالم العربي . التعصب الديني و القومي و الشوفينية و فوبيا الأجنبي وفوبيا التقدم و الاسلامفوبيا و التطرف اليميني أو اليساري عوامل يحددون شخصية العربي فيفقد الموضوعية و الفكر النقدي و أسس المواطنة و جميع آليات الحضارة 
و هذا ما تأكده الاحداث الاخيرة بمصر فالنخبة المحسوبة على اليسار فاجأت كل الناس بتبريرها للانقلاب و للدكتاتورية العسكرية حيث الاسلامفوبيا كانت العامل في تقييم الوضع فحجبت الموضوعية و طمست الرؤية الثاقبة و هذا يعبر على ضعف النضج السياسي و المدني و الناتج عن عوامل تاريخية لم توفر فرص لممارسة قواعد الديمقراطية فنتجت شعوب عربية غير متطورة فاقدة التجربة و مفهوم المواطنة
شريف قسطلي© حويلية 2013
Une dictature de plomb est entrain de s'installer en Egypte . Les renseignements militaires sont entrain de fomenter des actes de terrorisme qu'ils imputent aux islamistes pour justifier les razzias militaires, les exécutions sommaires, les arrestations et les inquisitions

الخطاب التقليدي في حالة إفلاس
La faillite du discours  politique


المجتمع العربي و الإسلامي يعيش تطورات سوسيولجية وثقافية و اقتصادية و أصبح منصهر مع المجتمعات المتقدمة عن طريق شبكات التواصل الاجتماعي رغم الهوة الثقافية و العلمية و النقص الفادح في ممارسة المواطنة وفقدان للتجربة المدنية و السياسية و عدم الاكتراث بمفاهيم القيم الكونية علاوة علأن  مجتمعاتنا العربية و الإسلامية عاشتمسلوبة الكرامة تحت الاستبداد. فهذه التطورات حب من حب وكره من كره سترسم و تحددنمط الحكم الذي يطمح إليه هذا الجيل.هذا الجيل الصعب المراس سيقاوم و يرفض الحكم العسكريو الحكم البوليسي و الحكم الثيوقراطي و كذلك ديكتاتورية البروليتاريا  و أي محاولة لإجباره بقبول أحدا هذه الأنماط ستتوج بالفشل.
الساسة سيواجهونصعوبات كبيرة لمحاولة الإقناع و احتواء الأزمات و خاصة الأزمات الاقتصادية والمالية حيث موجات الاحتجاجات و عدم الرضاء في العالم ستتواتر بطريقة تكاد تكونمسترسلة مؤثرة على المشهد السياسي .
فيصيح الحلالتنموي هو المنشود و الذي سيقزم و يدوس الخطاب الذي ينادي بالهوية المهددة( بمفهومهاالقومي و العقائدي) .
 فهذا الجيل رافض أن يقع إستبلاهه  فهو في حلة بحث على نمط حكم جديد و إن لم نجد هذاالنمط يجب أن نخترعه

  شريف قسطلي© حويلية 2013

 Un coup d’Etat qui a mis la gauche dans une mauvaise posture car la démocratie n’est pas une ordonnance sur mesure c’est plutôt un référentiel cohérant et harmonieux

Une révolte qui a activé un coup d’état 
La gouvernance en Égypte est entrain de prendre le modèle Algérien, avec une armée qui revendiquera le droit à une cogestion des affaires civiles du pays et une présence dans les institutions républicaines une Armée qui enfantera ses barons comme le cas de l’Algerie (Khaled Nazar, Lâamari, Belkhir) . ces barons de l’armée algérienne sont entrain de faire ce qu’a fait la famille Trabelsi en Tunisie. Ces barons ont même un quai portuaire leurs containers ne se contrôlent pas, ces barons sont les chefs du trabando. Ils forment un vrai banditisme d’Etat.
L’Egypte aura un gouvernement soit disant civile pour la vitrine, mais les casernes dirigeront par des ficelles les marionnettes.

مراجعة المنظومة الأمنية
15 juin 2012, 00:36
العسكر في الدول العربية كارثة على الشعوب  إزالة العسكر من الحكم أصعب من طرد المستعمر الأنقليزي  أو الفرنسي و الدليل إن أعمال العسكر أبشع من أعمال المستعمر و المثل هو مصر و سورية و ليبيا و اليمن  ….  لذا و جب التفكير في منظومة أمنية تقلص من دور الجيش أو تفكيكه لتعطي مشمولات و صلاحيات أكثر للحماية المدنية و الحرس  الحدودي و البحري و تسليم الثكنات إلى الجماعات المحلية لإعادة التهيئة العمرانية حسب تصورات مستقبلية و استشرافية و توزيع الكفاءات العسكرية على الادارة التونسية و الشركات الوطنية و هذا لإبعاد نهائيا شبح الانقلاب العسكري

Kastalli Chérif Facebook© Juin 2012

  

Aucun commentaire:

Qui êtes-vous ?

Ma photo
Ingenieur adjoint et exploitant agricole .Marié père de 2 enfants