dimanche 16 novembre 2014

La Brune et la Blonde devant le Juge des belles

Echo à la chanson de Cheikh Bouroga  Elbaidha  wi Essamra

La Brune et la Blonde devant le Juge des belles

La blonde et la brune en plein crise de beauté
Devant le juge des belles se sont présenté
Afin qu’il se prononce sur leurs qualités
La blonde a pris sa  parole comme vérité
Faisant l’éloge de sa beauté qui alarme
-Une brebis pigmentée pleine de charme
Dans une année ou les souks en vacarmes
Raffolée par  les marchands  décorés d’armes
Mais toi comme le charbon de granite
Noircie comme le fond d’une marmite
La brune plaide évoquant ses mérites
-Je suis rouge et débordante de  désir
Une  gazelle grâce de Gamouda⅟  en délire
Où les chasseurs peinent à me saisir
Mais ton visage pâle qui fait frémir  
Comme si la jaunisse t’a frappé
-Je ne suis pas livide mais une poupée
Une marguerite de ses pétales chaloupés
Mon tatouage ne peut échapper
Par des calligraphes est développé
Sur  un papyrus doucement enveloppé
-Mais le noir est vil et choquant
Il fait fuir les regards méfiant
-La  blancheur est un mal aveuglant
Mais  le kohol collyre et médicament

⅟ :Gamouda une région riche en bio diversité par sa faune et sa flore actuellement c’est la zone de Sidi Bouzid

Kastalli Chérif ©16 Novembre 2014


 البيضة و السمرة جونا يدعوا بالزين 
معروكات أعلينا تلا ڨـوا
طلعوا للي يفرڨ بالزين
البيضة ڨـالت: ناي أشب
زيني بين النسوة لهب
نعجة غشوة عام جلب
 اسوموها الشرايين
أما إنتي فحمة ترعب
سودة كإنك طاجين
ڨـتلي ها مانيشي مسوادة
ياخي ناي حمرة مقدادة
انمثل غزيل ڨـمودة
ايحيروا فيا الصيدين
أما إنت مصفر وجك
ڨـولش ضربو الصفير
قتلي ها ما نيش مصفارة
ر ڨـبة كي ذيل الغنارة
او شامي كخط إحبارة
كاغت في يد الكتابين
الأكحل من بكري دوني
هربوا منو النضارين
أبيض ها في العين أعمتها
و الكحلة كحل و داوتها











               

mardi 2 septembre 2014

Sommes-nous dans une logique d'une justice transitionnelle informelle ? Est-ce que le politique comme la nature n'aime pas le vide ? خطر هيئة موازية للعدالة الانتقالية


Sommes-nous dans une logique d'une justice transitionnelle informelle ?
Est-ce que le ''POLITIQUE'' comme la nature n'aime pas le vide ?

خطر هيئة موازية للعدالة الانتقالية

العملية الإرهابية التي وقعت البارحة 01 سبتمبر 2014 تدل على انحراف خطير لما آل إليه الوضع بالبلاد

بقدر ما أتمنى للنائب محمد علي النصري بالشفاء و طول العمر بقدر ما يحيّرني عدم استكمال مسار الثورة في المسائلة و المحاسبة و المصالحة .
ما قام به الإرهابيون هو نتيجة الفراغ الهيكلي و المؤسساتي للانتقال الديمقراطي الذي أجهضه حكومة الباجي قائد السبسي و تاجرت به اتلرويكا و بالتحديد النهضة في رسكلة بارونات المال الفاسد المشبوه
هذا الفراغ سيمثل تهديد متواصل و ربما سيتطور في الحاضرة و المدن الكبرى فستتشكل هيئات موازية خارجة على الدولة لتقوم بالمحاسبة و الانتقال الديمقراطي كما تراه هي 


شريف قسطلي © رئيس المكتب السياسي لحزب صوت الفلاحين بباجة 
باجة في 02 سبتمبر 2014

jeudi 24 avril 2014

Je pleure Néjib



Je dédie cette élégie à mon cher et regretté Nejib Ben Youssef

             Je pleure Néjib



 À l'âme de mon précieux ami
 Que la fugitive mort a pris
 Un vingt six Janvier maudit
Dans la journée sombre du Jeudi
..
Ta cause : Le respect et la liberté
 Qui ont incarné ta vraie personnalité
Jamais Bled Béja ne t'oubliera
 Ni de sa mémoire ne t'effacera
.
Voila dix hivers qui ont passés
 Où ta position n'a jamais cessé
De troubler l'abreuvoir du tyran
 Corrompu, coupable de ton sang
.
Néjib un nom devenu référence
 Quand on aborde le thème souffrance
 Mettant en relief tes positions
 Et la terreur vécue et l'oppression
.
Patriote à la noble cause
Tes actes sont sculptés en prose
 Tu as agi en tant que militant
 Pour les prolétaires et les paysans
.
Kastalli Chérif - Le 26 Janvier 1988 -

Publié le 22 Février 1988 dans Tunis-Hebdo

samedi 29 mars 2014

الحرب المقبلة يجب أن تكون عنيفة و دموية ضد الفساد المالي و الإداري و ضد نهب ثروات البلاد



الحرب المقبلة يجب أن تكون عنيفة و دموية ضد الفساد المالي و الإداري و ضد نهب ثروات البلاد 


 
  الانقلاب البيروقراطي الذي تعيشه تونس منذ ستة عقود  أبشع من الاستعمار هو نهب شعب أعزل باسم هيبة أو ضمير الدولة لصالح شبكة مافيوزية  تصيغ و تقنن الفساد  و ذلك بوضع يدها على المؤسسات الدستورية  لحجب كل محاولة مراقبة أمحاسبة
الإداريين لا يخضعون لأي سلطان هم الخصم و الحكم هيئات المراقبة مثل دائرة المحاسبة لم تحيل للعدالة ملف فساد لمدير عام منذ 60 سنة 
الصناديق الخاصة بالوزارات خط أحمر لا تخضع للمراقبة لا يسألون عمّا ينفقون 
صيانة الإداريين والإسراف الفاحش يثقل كاهل الشعب و يبرر الابتزاز المقنن للمواطن التونسي في غياب نخبة سياسية واعية تتصدى لنهب المواطن و تضع حد للجحيم الجبائي المسلط على التونسي

الحرب المقبلة يجب أن تكون عنيفة و دموية ضد الفساد المالي و الإداري وضد نهب ثروات البلاد 

شريف قسطلي 
المنسق العام لحزب "صوت الفلاحين" بولاية باجة
باجة في 29/03/2014

jeudi 16 janvier 2014

La controverse de l’article 103 de la constitution



La controverse de l’article 103 de la constitution

إعتبار إن رئيس الجمهورية هو القاضي الأول بالبلاد   و الضامن لاستقلالية السلطة القضائية
Principe de la Magistrature Supême
 إن الباب الخامس برمته تقدمي و يؤسس إلى قضاء مستقل  و خاصة الفصل 103 في صيغته الأولى و الذي نجده كما هو في  دساتير دول مثل إسبانيا و بلجيكيا و فرنسا و إيطاليا حيث القاضي يسمى من طرف الملك أو رئيس الجمهورية و لا كن القاضى لا يعزل و لا ينقل و لا يوضع على القاعد
 إن إستقلال القضاء أمر لا رجعة فيه نحن مع سقف امتيازات أدبية و معنوية مثل التقاعد الاختياري إلى 70 سنة كي لا يجبر القاضي من الحط من قيمته بالتضرع إلى ادارة الصالح المشتركة للتمديد في المباشرة   و لاكن ما نخشاه هو ضياع حقوق المواطن في  خضم التفرقة بين السلط  لذا لحماية المتقاضين من القضاة الفاسدين  و المحامين المتحايلين يجب :    

- إحداث دائرة لدى المجلس الأعلى للقضاء متكونة من قضاة و عير قضاة  يرجع لها المتقاضي عندما يشعر هذا الأخير إنه قد تعرض إلى مظلمة من طرف قاضي إثر تقبله رشوة أو إغراءات فيضيع حق المتقاضي كما يرجع المواطن إلى هذه الدائرة عندما يتحايل عليه محامي أو يخون الأمانة ببيع قضيته للخصم  

- بالنسبة للقضاء المالي يجب على   محكمة المحاسبات أن تنشر جميع تقريرها  السنوية و التقارير الخاصة على الشبكة العنكبوتية  ليتمكن كل مواطن النفاذ إليها و تتبع المخالفين يكون آليا عندما تحال تقارير محكمة المحاسبات إلى المجلس الأعلى للقضاء

 - إلغاء المحكمة العسكرية ليس هنالك موجب للمحكمة العسكرية اعتبار إن جميع  المواطنين سواسية أمام القانون و بقيةالدوائر القضائية المدنية 



Kastalli cherif © 14 Janv 2014

Qui êtes-vous ?

Ma photo
Ingenieur adjoint et exploitant agricole .Marié père de 2 enfants

Archives du blog