Sommes-nous
dans une logique d'une justice transitionnelle informelle ?
Est-ce
que le ''POLITIQUE'' comme la nature n'aime pas le vide ?
خطر
هيئة موازية للعدالة الانتقالية
العملية الإرهابية التي وقعت البارحة 01 سبتمبر 2014 تدل على انحراف خطير لما آل إليه الوضع بالبلاد .
بقدر
ما أتمنى للنائب محمد علي النصري بالشفاء
و طول العمر بقدر ما يحيّرني عدم استكمال
مسار الثورة في المسائلة و المحاسبة و
المصالحة .
ما قام به الإرهابيون هو نتيجة الفراغ الهيكلي و المؤسساتي للانتقال الديمقراطي الذي أجهضه حكومة الباجي قائد السبسي و تاجرت به اتلرويكا و بالتحديد النهضة في رسكلة بارونات المال الفاسد المشبوه.
هذا الفراغ سيمثل تهديد متواصل و ربما سيتطور في الحاضرة و المدن الكبرى فستتشكل هيئات موازية خارجة على الدولة لتقوم بالمحاسبة و الانتقال الديمقراطي كما تراه هي
شريف قسطلي © رئيس المكتب السياسي لحزب صوت الفلاحين بباجة
باجة في 02 سبتمبر 2014
ما قام به الإرهابيون هو نتيجة الفراغ الهيكلي و المؤسساتي للانتقال الديمقراطي الذي أجهضه حكومة الباجي قائد السبسي و تاجرت به اتلرويكا و بالتحديد النهضة في رسكلة بارونات المال الفاسد المشبوه.
هذا الفراغ سيمثل تهديد متواصل و ربما سيتطور في الحاضرة و المدن الكبرى فستتشكل هيئات موازية خارجة على الدولة لتقوم بالمحاسبة و الانتقال الديمقراطي كما تراه هي
شريف قسطلي © رئيس المكتب السياسي لحزب صوت الفلاحين بباجة
باجة في 02 سبتمبر 2014
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire