Les trente prochaines années dans le monde seront marquées par des troubles sociaux
في العالم الإعتصامات و الإحتجاجات ستدوم ثلاثين سنة أخرى
العالم يعيش تحول اجتماعي و سوسيولوجي فريد من نوعه و هذا التحول تعكسه ظاهرة الاحتجاجات الاجتماعية التي تندد في الشمال برأسمالية تديرها منظومة مالية جائرة و مجحفة و في الجنوب تحرك ضد الاستبداد و المطالبة بالكرامة المتمثلة في العيش الكريم أي توفير مواطن روق . السؤال المطروح هل ستكون لهذه الظاهرة من الإعتصامات و الإضرابات نهاية ؟ الجواب : ستبقى هذه الظاهرة في كافة أنحاء العالم ثلث قرن أي ثلاثين سنة أخرى. لذا وجب التعامل معها كإشكالية و معطى طبيعي مثل الطقس و نحاول أن نواصل أعمالنا كما يعيش الإنسان بعضو مريض لأن العالم لن يتوقف
Kastalli Chérif Facebook ©Janvier 2012
Inscription à :
Publier les commentaires (Atom)
Qui êtes-vous ?
- kastalli
- Ingenieur adjoint et exploitant agricole .Marié père de 2 enfants
1 commentaire:
Les trente boudeuses
…. ‘’L’obligation d’assurer le service minimum’’…
نعم للاعتصام مع إحترام حرية الغير فإذا الاعتصام ينجر عنه اعتداء على حرية الأفراد حينئذ يصبح عصيان مدني و عصابة قطاع طريق و تعطيل مصالح مواطنين ليس لهم لا ناقة و لا جمل في صراعات لا تعنيهم
نعم أللإضراب مع توفير الخدمات الدنية …. ‘’L’obligation d’assurer le service minimum’’……
Bon an mal an
معدل إنتاج باجة 3 مليون قنطار
suite à la pénurie du DAP
و لاكن هذه السنة إثر إضراب قابس و فقدان مادة دأب باجة لا تتجاوز 2.4 مليون قنطار و إذا تتواصل الإعتصامات العشوائة و يفتقد الأمونيتر ستكون كارثة على الجهة و نكبة على الفلاح حيث الإنتاج لا يتجاوز 1,5 ق
Enregistrer un commentaire